سياحة و سفر

بالي تستقبل السائحين الدوليين

التاج الإخباري – بالرغم من أن جزيرة بالي الإندونيسية تعرضت لكوارث كثيرة في الماضي مثل تفجير 2002 ووباء السارس عام 2003، فإن وباء كورونا المستجد كان الأكثر تدميرا لواحدة من أهم مقاصد السياحة الآسيوية.

في محاولة لاستعادة نشاطها السياحي، أعلن حاكم بالي إي وايان كوستر أن الجزيرة السياحية الشهيرة عالميا سوف تعيد فتح حدودها أمام السائحين الدوليين يوم 11 سبتمبر/أيلول المقبل بموجب بروتوكول صحي صارم.

هذا التاريخ يرتبط لدى العالم بأحداث 11 سبتمبر/أيلول المؤلمة، وهي مجموعة من الهجمات الإرهابية شهدتها الولايات المتحدة في يوم الثلاثاء الموافق 11 سبتمبر/أيلول 2001، وغيرت وجه العالم، لتشكل نقطة تحول هائلة في تاريخ الولايات المتحدة، ومعها العالم برمته.

أن كوستر أوضح أن إدارة بالي أعدت خطة من ثلاث مراحل لتخفيف القيود المرتبطة بفيروس كورونا من أجل استقبال السائحين في المنتجع.

استقبلت بالي العام الماضي أكثر من 6 ملايين سائح دولي و10 ملايين من إندونيسيا.

خلال النصف الأول من العام الحالي استقبلت 1.1 مليون سائح أجنبي ومعظمهم جاء إليها قبل تفشي الوباء، ما يشكل انخفاضا بنحو 2.9 مليون سائح خلال نفس الفترة من العام الماضي.(العين الإخبارية)

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى