مناسبات

الصافي لحسن فهيد في ذكرى ميلاده: رجلٌ شامخٌ كأُمهِ فلسطين

التاج الإخباري – "كاتبٌ رسمَ أرضَ فلسطين في مخيلةِ شباب اليوم واحيا وطنيةً اندثرت بالقلم! 
 رجلٌ شامخٌ كشموخِ أُمهِ فلسطين، وصامدٌ كقدسها.. عتيقٌ كأسوارِ عكا، جميلٌ كيافا.. سيدٌ دافعَ عن وطنهِ بالكلمة، وواجهَ الدُنيا بالإيمانِ والشغف، حتى أصبح علامةً فارقةً تتعلمُ على يديه الأجيال، فسلامٌ عليكَ يا ابن فلسطين.

ربما هذه الكلمات هي أصدقُ ما أصفُ بهِا الكاتب حسن فهيد؛ كيفَ لا وهي التي جمعت بينه وبين حبيبته فلسطين… 

لم أقل معلماً، موجهاً، مرشداً أو كتاباً يجوبُ سِقاع الأرض؛ فذلكَ بادٍ في تفاصيل وجهه العَتيق، وكُلُّ عتيقٍ خالدٌ لا يموت يا عمي. 

العمر المديد بالصحة والعافية يا رب العالمين، كل عام وأنتَ مطمئن.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى