المُهَنْدِس فَارِس شِلْبَايَة وَأُسْرَتُهُ يُهَنِّئُونَ ابنَ أُخْتِهِمْ وَسِيم الطَّمُونِي بالتخرج

التاج الاخباري– ﷽﴿يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ﴾
يَتَقَدَّمُ المُهَنْدِس فَارِس شَلْبَايَة وَأُسْرَتُهُ بِأَصْدَقِ التَّهَانِي وَأَجْمَلِ التَّبْرِيكَاتِ من ابن أُخْتِهِمْ / وَسِيم نِضَال الطَّمُونِي لحصوله على شَهَادَةِ الْبَكَالُورْيُوس فِي التَّمْرِيضِ مِنَ الْجَامِعَةِ الْأُرْدُنِّيَّةِ مُعَبِّرِينَ عَنْ فَخْرِهِمْ بِهَذَا الْإِنْجَازِ الْعِلْمِيِّ الَّذِي يُجَسِّدُ سِنِينَ مِنَ الْجِدِّ وَالِاجْتِهَادِ.
وَإِنَّ هَذَا التَّفَوُّقَ لَشَاهِدٌ عَلَى مَسِيرَةٍ حَافِلَةٍ بِالْإِصْرَارِ وَالْمُثَابَرَةِ، فَالْعِلْمُ نُورٌ وَرِسَالَةٌ سَامِيَةٌ، وَمَا أَجْمَلَ أَنْ يَكُونَ سَبِيلًا لِخِدْمَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ. سَائِلِينَ الْمَوْلَى عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يَجْعَلَ هَذَا النَّجَاحَ بَابًا لِلْمَزِيدِ مِنَ التَّمَيُّزِ، وَأَنْ يُسَدِّدَ خُطَاهُ فِي خِدْمَةِ الْوَطَنِ وَالْمُجْتَمَعِ.
أَلْفُ مَبْرُوك وَمَزِيدًا مِنَ النَّجَاحِ وَالتَّفَوُّقِ.