أخبار الأردنصحة

نطاسي و جراح العظام المطارنه رسميا إلى التوتنجي

التاج الإخباري – إنضمام نطاسي و جراح العظام الكبير د.عبدالله المطارنه إلى طاقم جراحين العظام و المفاصل في مستشفى د.جميل التوتنجي في العاصمة عمان حيث كوكبة من الجراحين المهرة المشهود لهم بالخبرات و التداخلات بمختلف الجراحات العظمية وسط ترحيب و إشادة كبيريين بإنضمام المطارنه للتيم الناري في التوتنجي .

جراح العظام و المفاصل  و النطاسي المطارنه كان قد عمل في عدة مستشفيات تابعة لوزارة الصحة وسط إشادة كبيرة بمهارته و قدراته و الخبرات التي قدمها و يقدمها للمرضى و بشهادات منبثقة و إشادات و شكر من أعداد كبيرة من مرضى عالجهم المطارنه في كل مكان عمل به في ربوع الوطن المختلفة .

هذا و يحمل د.عبدالله المطارنه البورد الروسي في جراحة العظام و المفاصل الحاصل على ختم الأباستيل المسموح بمزاولة الإختصاص عليه في كثير من دول العالم خاصة الأوروبية و يحمل المطارنه ايضا الزمالة الأوروبية في جراحات العظام و عضو الهيئة العامة لجمعية الأطباء الممارسين للإختصاص و الهيئة العامة لجمعية الأطباء الدارسين بالروسية و أيضا يعتبر من أوائل الحاصلين في المملكة على اللقب الجديد الذي صدر و توشح بإرادة ملكية سامية و ما يعرف بلقب الإختصاصي المؤهل .
 هذا و المطارنه على تواصل دائم مع العلماء و جراحين العظام في دولة روسيا الإتحادية و مع مراكز عديدة في العاصمة موسكو و ليننقراد للوصول لآخر ما توصل إليه العلم الحديث في جراحات العظام المختلفة حيث تتبوأ روسيا مكانا مرموقا خاصة في هذا المجال على مستوى العالم .

يعتبر المطارنه و الذي يلقب بإليزاروف الجديد نسبة و تيمنا بالعالم و جراح العظام الروسي الكبير الذي أوجد تقنية العلاج التي تسمى إليزاروف حيث تداخل جراحي لإطالة العظم و علاج الكسور المعقدة و الغير قابلة للشفاء .

على صعيد متصل يعتبر المطارنه ممن لا يفضل الذهاب فورا للعمليات الجراحية و تفضيله  إعطاء العلاج التحفظي مداه و جدواه و إن آخر الكي هو العملية و يعتبر المطارنه التشخيص المبكر و الدقيق هو الذي يمنع الذهاب للكي بالعمليات بحسب تعبيره حيث إن التشخيص المبكر لخلع الولادة الوركي عند حديثي الولادة و تشخيص هشاشة العظام خاصة لدى النساء بعد سن اليأس و إتخاذ التدابير اللازمة و العلاج حيال ذلك يمنعنا من أمور كبيرة جدا و إن تحرير الأوتار و الأعصاب و الآلآم المزمنة بالظهر و الرقبة و إحتكاك المفاصل هنالك عدة مراحل و إجراءات يجب عملها قبل الذهاب للتداخل الجراحي و التي من شأنها إعطاء نتائج مبهرة و لا ينسى علاج كسور العظام البسيطة و المعقدة بالأجراءات التحفظية قبل الذهاب لخيار العملية و الصفائح و البراغي و الأسياخ المعدنية هذا و أضاف المطارنة أنه لا يوجد فرحة تقارن بفرحة طبيب القطاع العام عندما يخرج المريض سعيدا بالرعاية الصحية و العلاج الذي تلقاه و الفائدة الكبيرة و التي تتجلى صورة ذلك بالدعاء و التضرع إلى الله من قبل المريض لصالح طبيبة المعالج لتكون إنجازات الطبيب في ميزان حسناته يوم القيامة لعلها تكون بابا للدخول في رحمة الله و رضوانه ثم الفوز بالجنة .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى