حفاظاً على استقرار وسلامة الرحلة.. أسرار لا يشاركها الطيارون مع الركاب
التاج الاخباري -يحافظ الطيارون على سرية الكثير من الأشياء التي تحدث على متن الطائرات وذلك من أجل الحفاظ على استقرار الرحلة والحفاظ على سلامة الركاب.
في هذا المقال أبزر الأسرار التي لا يُشاركها الطيارون مع الركّاب:
• تعرض الطائرة للصواعق: كثيراً ما يتعرض هيكل الطائرة للصواعق أثناء الرحلة. وفي كثير من الأحيان لا يشكل ذلك خطراً بفضل التصميم الذكي للطائرات
• قذارة الطائرات: تعتبر الطائرات أماكن تعج بالبكتيريا والفيروسات وذلك تنظيف مافة مرافق الطائرة بالشكل المطلوب وذلك نظراً قصر الوقت بين كل رحلة والتي تليها.
• يتحكم بالهبوط مجموعة من العوامل الخارجية كحالة الطقس وطول المدرج. فإذا كان المدرج قصير فإن الهبوط الثابت يتبعه فرملة صعبة أفضل طريقة للهبوط.
أما إذا كان المدرج زلق فإن الحاجة للهبوط الصعب تُصبح أكثر إلحاحًا لزيادة التباطؤ بشكلٍ مناسب.
• الرحلات الجوية الصباحية أفضل وأكثر سلاسة، ذلك لأن عدد العواصف أقل والرياح أخف من المساء
• الحجز المباشر من خلال شركة الطيران يمنحك المزيد من النفوذ وحق الأولوية أثناء العمليات النظامية مثل الإلغاء أو التأخير.
• غالباً ما يتم تأجيل الكثير من الرحلات بسبب سوء الأحوال الجوية في المجال الجوي بين المدينتيْن رغم أن الطقس جيد في كليهما.
• إشارات الهاتف قد تُعكر من أنظمة الاتصالات الخاصة بهم في الطائرات.
•يُمكن لطاقم الطائرة فتح باب المرحاض من الخارج!
فتح المرحاض
• غالباً ما يستعمل الطيارين الأضواء أثناء التحليق في كثيرٍ من الأحيان لتحية طائرات أخرى لا تكون بعيدة عن رادارهم.
• يشترك الطيارون مع مساعدي الطيارين بمهام متساوية.
• أسوأ المقاعد تقع في الجزء الخلفي من الطائرة
مقاعد
• إرسال الإشارات عبر الأجنحة، فغالباً ما يجعل الطيارين أجنحة الطائرة مقلوبة خلال الرحلة. وتلك إشارة يرسلها كابتن الطائرة إلى أنه لاحظ أمراً لم يكن جيدًا بما يتعلّق بالأجنحة لتكون إشارة للفنيين لفحصها عند الهبوط
