حديث البلد

د. احمد عليمات في زيارة لمخيم الزرقاء يدعو لتوثيق التأريخ الشفوي و يلتقي ام العبد الكسواني  وام عدنان العدس 

التاج الاخباري- كتب عمر شاهين -التقى د. احمد عليمات رئيس مجلس محافظة الزرقاء السابق، بعضوات زيتونات مخيم الزرقاء  العودة .
ام عدنان العدس،وام العبد الكسواني.

حيث اكد د. احمد عليمات على توثيق مستعجل للرواية والسردية،التي يحملها، ابناء،الهجرة، وكذلك،مواقفهم الثابتة والناصعة،نحو الاردن،و الوصاية الهاشمية،وهذه،الروايات الصادقة، هي اهم ما يمكن تسجيله،وتوثيقه،لذلك الجيل. 
كذلك قال عليمات للمخيم رمزية تاريخية لهجرة الشعب الفلسطيني،والاخوة،التي،
ربطته،مع اهله المحيطين،من الانصار الاردنيين،وكذللك هو نموذج لحق،العودة، ورفض اغتصاب الدولة الفلسطينية. والوحدة،الوطنية الثابتة كثباب حق القدس.
وكانتا قد اشتهرتا،بسرد  الرواية،الشفوية للتاريخ الفلسطيني. 

وما تزالا كل من ام عدنان وام العبد، ترويان، ماى
 شاهداه بالهجرة،الفلسطينية، وكذلك قصة مخيم،الزرقاء منذ بداياته،حيث تجتمعان، يوميا، امام منزل ام عدنان، يرويان تلك،الايام التي لا تنس 
وقد برزتا شخصيتهما في احتفال اقامته السيدة ريم ابو بكر حمل اسم زيتونات فلسطين لاختيار نساء يسكن،المخيم يمثلن المدن الفلسطينية التي هاجرن منها 
وقد تناقلت وسائل،التواصل المجتمعي. اغاني شعبية لام العبد الكسواني،ومواويل عن فلسطين ومدنها.
وما والتي،تحفظها من ٦٠ عاما.
 وهي من مدينة اكسا بفلسطين.وقدمت،لمخيم،العودة عام ١٩٦١.
اما خولة الصاحب المعروفة بام عدنان العدس. فهي من سكان م خيم الزرقاء  العودة في،الزرقاء منذ عام ١٩٥٩.
وتشارك بندوات كثيرة عن تاريخ مخيم الزرقاء،وكذلك،الهجرة،
الهجرة،الفلسطينية التي،كانت،شاهدة عيان  عليها، عام ١٩٤٨.عندما هاجرت،من بيسان بمعية اهلها. 
وتعود اصولها، الى مدينة الخليل من عائلة،الصاحب،التميمي، وهاجرت،من بيسان.وكان عمرها عشرة اعوام.. وقتها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى