ثقافة وفن

محمد الترك: أشخاص مقربون وراء انفصالي عن دنيا بطمة

التاج الاخباري -كشف المنتج البحريني محمد الترك سبب انفصاله عن زوجته الفنانة المغربية دنيا بطمة، في أول تأكيد منه على خبر الانفصال الذي تصدر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية، مؤكدا أن أشخاصا مقربين كانوا السبب في الانفصال.

 

وأوضح الترك خلال تسجيل صوتي نشره عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، وتداولته حسابات مهتمة بأخبار المشاهير عبر مواقع التواصل الاجتماعي أن زواجه من ”بطمة" استمر لعشر سنوات، تجاوزا خلالها العديد من العقبات والمشاكل بمساندة بعضهما دون الالتفات إلى أي أحد يريد الوقيعة بينهما، لكن هذه المرة أتت من أشخاص مقربين جدا لذلك كانت أصعب وأقوى مما حدث من قبل، بحسب قوله.

 

ونفى المنتج البحريني الأخبار التي تم تداولها عقب انتشار خبر الانفصال وهي أن الطلاق تم بعد اكتشاف الفنانة المغربية خيانة ”الترك" لها، مؤكدا أنه لم ولن يقم بمثل هذا الفعل لأنه يضع مخافة الله نصب عينه، ويخشاه في كل أفعاله، ويخاف الوقوع في المعصية، لذلك الخيانة ليست موجودة في قاموسه، على حد قوله.

 

 

ومؤخرا تقدم محمد الترك بالاعتذار إلى زوجته دنيا بطمة من خلال منشور كتبه عبر خاصية ”استوري" على حسابه الشخصي على سناب شات.

 

وكتب الترك في اعتذاره: ”من شيم الرجال الاعتذار حتى لو لم تكن غلطان، فأنا من هذا المنبر أعتذر لملكتي وأقول لها لا يوجد بنت تزعل من أبوها، ولا توجد حبيبة تقدر ألا تسامح حبيبها، ولا يوجد زوجة تستطيع أن تثني العشرة، ولا يوجد أم تستطيع أن تنسى ابنها".

 

وأضاف المنتج البحريني: ”فأنت ابنتي وصديقتي وزوجتي، وأنا ابنك، أنت من وقفت معي في أصعب مراحل حياتي، وأنا كنت سندا لك، ولا أستطيع أن أنسى".

 

 

ووجه لها رسالة قائلا: ”أنت أجمل وردة في بستان حياتي لا أستطيع أن أجعلها تذبل، والمسامح كريم، أنتظرك بفارغ الصبر.. أعشقك".

 

وكان المنتج ”الترك" قد أثار تكهنات بشأن خلاف حاد مع الفنانة ”بطمة"، بعد كتابته منشورا عبر خاصية ”استوري" في ”انستغرام"، تحدث فيه عن ”الخيبة بعد تقديم التضحيات".

 

وجاء في المنشور: ”لم أندم على أي شيء فعلته في حياتي، فهناك أشياء فعلتها خوفا على من أحب وأشياء فعلتها محبة، وأشياء فعلتها دون أن أفكر، ولكن عندما تصل إلى مرحلة أنك كل ما فعلت هو عبارة عن سراب في نظر أقرب الناس هنا يجب علي الوقوف والتفكير جيدا".

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى