وفيات

شكر على تعازي من عشيرة الحجاحجة / العبابيد

التاج الإخباري – يتقدم أبناء المرحوم أحمد سليمان الحجاحجة، د. صدام د. صخر ، د. طارق ، د. محمد و د. دعاء د. ساجدة، وسحر م. سماح، وأعمامهم وأقاربهم وأنسبائهم من أبناء قبيلة عباد عامة وعشيرة الحجاحجة، بجزيل الشكر والعرفان والتقدير والامتنان إلى صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني أطال الله بعمره ووليّ عهده الأمين، بانتدابهما رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر معالي السيد يوسف حسن العيسوي، لتقديم التعازي بوالدهم المغفور له بإذن الله تعالى الحاج أحمد سليمان المطلب الحجاحجة.

وببالغ الشكر والامتنان من كل أخ وأخت قدموا التعازي بوفاة والدهم، وخصوا بالشكر أصحاب المعالي الوزراء الحاليين والسابقين وأصحاب المعالي والسعادة الأعيان والنواب وأصحاب العطوفة الأمناء العامين والمدراء ورؤساء الهيئات المستقلة وأصحاب العطوفة من ضباط القوات المسلحة والأمن العام والمخابرات العامة وأبناء وشيوخ العشائر في المملكة الأردنية الهاشمية، وأمين عمان ونائبه والمدراء وكافة منتسبي الأمانة، ورؤساء وأعضاء الجامعات من أكاديميين وإداريين، وللأسرة الإعلامية، والسادة أعضاء السلك الدبلوماسي، والمحافظين والأحزاب والنقابات والجمعيات ،والسادة القضاة ونقابة المحامين، وموظفي الوزارات الحكومية، ولجميع الأهل والاصدقاء من أبناء محافظات المملكة وعشائرها من شمالها لجنوبها ومن شرقها مروراً بغربها من الأهل والأحبّة لوقفتهم المشّرفة إلى جانبهم بمصابهم الجلل بوفاة المرحوم بإذن الله والدهم “الحاج أحمد سليمان المطلب الحجاحجة” أبو سلطان.

وتالياً ما كتبوا :

نتقدم بجزيل الشكر والعرفان والتقدير والامتنان إلى صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني أطال الله بعمره ووليّ عهده الأمين، بانتدابهما رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر معالي السيد يوسف حسن العيسوي، لتقديم التعازي بفقيدنا الغالي المغفور له بإذن الله تعالى والدنا الحاج أحمد سليمان المطلب الحجاحجة.

وببالغ الشكر والامتنان أتقدم من كل أخ وأخت قدمو لنا التعازي بوفاة والدي، ونخصّ بالشكر أصحاب المعالي الوزراء الحاليين والسابقين وأصحاب المعالي والسعادة الأعيان والنواب وأصحاب العطوفة الأمناء العامين والمدراء ورؤساء الهيئات المستقلة وأصحاب العطوفة من ضباط القوات المسلحة والأمن العام والمخابرات العامة وأبناء وشيوخ العشائر في المملكة الأردنية الهاشمية، وأمين عمان ونائبه والمدراء وكافة منتسبي الأمانة، ورؤساء وأعضاء الجامعات من أكاديميين وإداريين، وللأسرة الإعلامية، والسادة أعضاء السلك الدبلوماسي، والمحافظين والأحزاب والنقابات والجمعيات ،والسادة القضاة ونقابة المحامين، وموظفي الوزارات الحكومية، ولجميع الأهل والاصدقاء من أبناء محافظات المملكة وعشائرها من شمالها لجنوبها ومن شرقها مروراً بغربها من الأهل والأحبّة لوقفتهم المشّرفة إلى جانبنا بمصابنا الجلل بوفاة المرحوم بإذن الله والدي “الحاج أحمد سليمان المطلب الحجاحجة” أبو سلطان،
ممن شاركنا في تشييع جثمانه الطاهر أو الحضور لبيت العزاء أو بالاتصال الهاتفي أو الرسائل أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ حيث كان لمشاركتكم ودعواتكم الصادقة أطيب الأثر في التخفيف من مصابنا.

مما يدل على عاطفة صادقة، ونبل أخلاق أشاع في نفوسنا السكينة والسلوان، وما قدمتموه لنا من تعازيكم الحارة ومواساتكم الحسنة ودعواتكم الصادقة واسترحامكم وشعوركم النبيل خفف عنا وأهلنا ألم الفقد وفجيعة الفراق.

شكر الله سعيكم جميعاً وتقبل الله دعائكم ولا أراكم مكروهاً في عزيز، والحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه ونسأل المولى عز وجل أن يتغمد المغفور له والدي الحبيب الكريم الطيّب بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وأن ينقيه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس وأن يجعل قبره روضة من رياض الجنة، إنه نعم المولى ونعم السميع. فطوبى لمعرفة أمثالكم ، ورفع الله من قدركم وشأنكم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى