مديرية رقابة الإعمار في أمانة عمان.. نشامى العمل الجاد والإنجاز السريع بإدارة عويس
التاج الاخباري- خاص
تمثل مديرية رقابة الإعمار في أمانة عمان الكبرى نموذجًا حيًا للعمل الجاد والاجتهاد في خدمة المواطنين، حيث تعمل كوادرها بمثابرة لا تعرف الكلل أو الملل، مُسخّرة كافة إمكاناتها لتلبية احتياجات المواطنين وخدمتهم بسرعة وكفاءة، واضعة رضاهم على رأس أولوياتها.
كوادر مديرية مراقبة الإعمار، يعلمون تماما أنهم يتعاملون مع شريحة كبيرة من المنتمين إلى قطاع الاسكانات والمستثمرين في هذا القطاع المهم في الدولة، لذا فهم يدركون مدى أهمية رضا المستثمرين عن أمانة عمان في تيسير معاملتهم دون أي تعطيل لأي إجراء، وذلك حرصا على استدامة عمل الاستثمار في البلد، والتشجيع على جذب الاستثمارات بشكل أكبر للمملكة.
وكما اعتادت “التاج”، على تسليط الضوء على أي صاحب إنجاز وعمل متفاني في هذا الوطن العزيز، فإن ما يميز هذه المديرية هو الجهد الكبير الذي يبذله المدير التنفيذي المهندس معين عيسى عويس، في إدارة المديرية بعينِ الحرص والاستجابة للمواطنين، والذي لم يكتفِ بالإشراف الإداري فقط، بل حرص على الوقوف بنفسه على مصالح المواطنين ومتابعة معاملاتهم بشكل مباشر، وقد حاز على إشادة واسعة من قبل المواطنين والمراجعين الذين أثنوا على حسن تعامله وسرعة استجابته لحل المشاكل وتيسير أمورهم في جميع مهامه على مدى خدمته بأمانة عمّان الكبرى.
ويجدر بنا الذكر أنه تتميز كوادر مديرية رقابة الإعمار في أمانة عمان، بسرعة استجابتهم لأي طارئ أو مشكلة، مؤكدين بذلك أنهم رجال ميدان حقيقيون وأذرع عمل لا تعرف التواني، ويثبتون أنهم يعملون بروح الفريق الواحد، وملتزمين بتقديم خدمات مهنية تعكس كفاءتهم وخبرتهم وحرصهم الدائم على مصلحة المواطن.
إن هذه الجهود المخلصة والمتابعة الحثيثة للملاحظات في مختلف مناطق عمان الكبرى تؤكد أن مديرية رقابة الإعمار هي رمز للعمل البنّاء والعطاء الحقيقي، وانهم من خلال عملهم المتواصل ومتابعتهم الدقيقة، يتركون بصمة واضحة تعكس التزام أمانة عمان الكبرى برفع مستوى الخدمات العامة وتعزيز ثقة المواطنين بها.
المهندس عويس بإدارته الدؤوبة نحو الرقي لمستوى خدمي متميز للمواطن ومع كافة العاملين في المديرية، يستحقون بجدارة لقب نشامى أمانة عمان الكبرى، لحرصهم الدائم على خدمة المواطنين، ليكونوا نموذجاً يُحتذى به في الإخلاص والتفاني وكتابة سجلهم المهني بحروف من ذهب بمسيرة متميزة في عملهم، وبالمقابل يستحقون منا كل الثناء والإشادة على جهودهم.
