الفنانة سلاف فواخرجي تعلن انفصالها عن زوجها: "وبعد الفِصام فطام"

التاج الإخباري -

التاج الإخباري - أعلنت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، مساء اليوم، عبر حسابها الرسمي على موقع "انستغرام"، انفصالها بشكل نهائي عن زوجها الفنان وائل رمضان، حيث نشرت صورة جمعت الثنائي، وكتبت سلاف معلقةً: “أقرأ في تصريف كلمة الفِصام …انفصمت العُرْوةُ انقطعت وانحلَّت.. اِنْفَصَمَ ظَهْرُهُ : اِنْصَدَعَ.. اِنْفَصَمَ.. الإِناءُ : اِنْكَسَرَ دونَ فَصْل.. وانْفَصَمَ المطَرُ: انقطع وأقلع”.

وتابعت سلاف: “وأنا كتلك العروة انقطع … و ظهري ينصدع… وكذلك الإناء الذي ينكسر ولا ينفصل …وكالمطر الذي أقلع راوياً وهطل حارقاً … وأنا الآن أعيش ذلك الفصام.. أمامك أيها النبيل … وبعد الفِصام … فطام …”.

وأكملت: “كما ننفطم عن أمهاتنا يوماً … ننفطم عمّن نحب … كما أنفَطِم عنك الآن … وقلبي كمايُقال ينخلع … ليس بيدك وليس بيدي … إنما هو القدر … يرسم حيواتنا … ويختار لنا … ماليس نحب … لسبب ما ، أو حكمة ربما … وألم في القلب … على الأكيد … لم أكن جديرة بك كما يكفي … أقسم أنني قد حاولت … وأقسم أنك كنتَ أهلاً لما هو أبعد من الحب… وكنتُ طفلة تحبو … أمام جبل … مهما حاولتْ … لن تصل الى قمتك … وكنتَ وستبقى رجلاً في عيني.. وأمام الله والبشر … رجلُ … والرجالُ قليل … سنداً لي إن ملت … ورحمةً لي إن ظُلمت … ويدك الحانية أول من تنتشلني إن وقعتْ … وكعادتك … لن تدعني أحتاجك … لأني مذ عرفتك أراك قبل طلبي ، وكنت تسبق حتى ندائي … وفي ضعفي وفي فرحي.. سامحني إن كنتُ قد أخطأتُ أو قصرتُ يوماً .. وأنا أعلم أن قلبك جُبل على الحُب والكرم والعطاء…”.

وأضافت فواخرجي: “البداياتُ أخلاق … والنهاياتُ أخلاق وكنتَ بداية .. وليس لكَ في قلبي وعقلي وحياتي ووجداني نهاية … وإن ابتعدنا … لا يمكن أن ننفصل … ولو انفصلنا … وائل … صديقي … أبو الحمزه وعلي … شكرا لك إلى يوم الدين … وأحبك إلى أبد الآبدين … انفصال”.

وأردفت: “كما ننفطم عن أمهاتنا يوماً … ننفطم عمّن نحب … كما أنفَطِم عنك الآن … وقلبي كمايُقال ينخلع … ليس بيدك وليس بيدي … إنما هو القدر … يرسم حيواتنا … ويختار لنا … ماليس نحب … لسبب ما ، أو حكمة ربما … وألم في القلب … على الأكيد … لم أكن جديرة بك كما يكفي … أقسم أنني قد حاولت … وأقسم أنك كنتَ أهلاً لما هو أبعد من الحب… وكنتُ طفلة تحبو … أمام جبل … مهما حاولتْ … لن تصل الى قمتك … وكنتَ وستبقى رجلاً في عيني.. وأمام الله والبشر … رجلُ … والرجالُ قليل … سنداً لي إن ملت … ورحمةً لي إن ظُلمت … ويدك الحانية أول من تنتشلني إن وقعتْ … وكعادتك … لن تدعني أحتاجك … لأني مذ عرفتك أراك قبل طلبي ، وكنت تسبق حتى ندائي … وفي ضعفي وفي فرحي.. سامحني إن كنتُ قد أخطأتُ أو قصرتُ يوماً .. وأنا أعلم أن قلبك جُبل على الحُب والكرم والعطاء…”.

واختتمت فواخرجي: “البداياتُ أخلاق … والنهاياتُ أخلاق وكنتَ بداية .. وليس لكَ في قلبي وعقلي وحياتي ووجداني نهاية … وإن ابتعدنا … لا يمكن أن ننفصل … ولو انفصلنا … وائل … صديقي … أبو الحمزه وعلي … شكرا لك إلى يوم الدين … وأحبك إلى أبد الآبدين … انفصال”.




مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى