عاكف محمد الجبور يهنئ ولده اسامة

في نجاح فلذة كَبدي ونور حياتي أسامة عاكف الجبور ، هذا الذي أنار دُنياي واشرقت ايامي بنوره، بسمته التي غدت طمأنينةً لي وكلماته التي أصبحت كما أياتِ القرآن ان سمعتها هدأت وارتحت، يومٌ من الحُبّ من السعادة يا ولدي، صغيري الذي يسندني ورؤياه تخرجني من ظلماتِ الحياة ومن بحرِ الهموم ومن شتات التفكير.

اسأل الله ان يحميك وان يجعلك من الأخيار، أهل البرّ والتقوى والعفاف، الف مبارك نجاحك وتفوقك بمعدل ٩٠.٢٥ بتخصص الأدبي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى